اختبار الصهيونية ومعاداة السامية
إنت رأيك إيه في الصهيونية والشعب اليهودي؟
الاختبار ده بيستكشف آراؤك تجاه الصهيونية كحركة سياسية وتجاه الشعب اليهودي وهويتهم بشكل عام. باستخدام هيكلية نفسية مستوحاة من عالم النفس الشهير هانز يورجن آيزنك، الاختبار بيقيس موقفك على بُعدين مستقلين.
من المهم جدًا تمييز الصهيونية عن الهوية اليهودية. ممكن حد يدعم أو يعارض الصهيونية بدون ما يكون مؤيد أو معادي لليهود، وانتقاد إسرائيل مش بالضرورة معاداة للسامية، رغم إن الاتنين ممكن يتقاطعوا أحيانًا. الاختبار ده هدفه يرسم موقفك الإيديولوجي على البُعدين دول، ويشجع على التفكير الذاتي والفهم المتعمق.
عشان تأخد الاختبار، دخل إجاباتك تحت.
السؤال 1 الى 20
اليهود ناس محترمين.
غير موافق | موافق |
تابع
اختبار موقف الصهيونية ومعاداة السامية بيقيم آراؤك تجاه الصهيونية والشعب اليهودي باستخدام مجموعة منظمة من العبارات عشان يحدد مكانك على بُعدين: من مؤيد للصهيونية لمعارض للصهيونية، ومن مؤيد لليهود لمعادي لليهود. بناءً على منهجية آيزنك النفسية، الاختبار ده بيقيم الميول الإيديولوجية العميقة والتحيزات المحتملة من خلال تقديم عبارات متوازنة بتستكشف وجهات نظر مؤيدة وتحدي.
الصهيونية حركة سياسية ظهرت أواخر القرن التاسع عشر عشان تؤسس وتحافظ على وطن يهودي، ووصلت لقمتها بإنشاء دولة إسرائيل سنة 1948. بتمتد من القومية الدينية والثقافية للتفسيرات العلمانية والليبرالية. معاداة السامية بتشير للتحيز أو التمييز ضد الشعب اليهودي، متجذرة في التصورات النمطية التاريخية، نظريات المؤامرة، أو العداء، ومختلفة عن نقد الصهيونية أو سياسات إسرائيل.
الصهيونية، كحركة، جت كرد على معاداة السامية التاريخية والقومية الأوروبية، ودعت لوطن يهودي. النهاردة، هي لسة مثيرة للجدل، بعض الناس بيشوفوها كتعبير مشروع عن تقرير المصير، وغيرهم بيشوفوها كمشروع استعماري له تبعات على الفلسطينيين. معاداة السامية، اللي جذورها في التحيز الديني في العصور الوسطى والنظريات العرقية الحديثة، بتستمر في التصورات النمطية، نظريات المؤامرة، والخطاب الإلكتروني، وبيأثر على المجتمعات اليهودية في العالم.
الاختبار ده بيفصل بين النقد السياسي للصهيونية والاتجاهات تجاه الشعب اليهودي، وبيقدم مساحة لوجهات نظر متنوعة. على سبيل المثال، الاتفاق مع إن “الصهيونية بتعزز السيطرة العرقية” ممكن يدل على مشاعر معارضة للصهيونية، بينما تأييد “اليهود بيسيطروا على الإعلام العالمي” بيعكس اتجاهات معادية للسامية. الاختبار مصمم لأغراض تعليمية وتفكير ذاتي، مش كأداة تشخيص مهنية. الإجابات ممكن تتأثر بالسياق الثقافي، التاريخ الشخصي، أو الأحداث الأخيرة، ويُشجع المشاركين على مراجعة نتايجهم مع الوقت.