Skip to main content

هذا الاختبار متاح أيضاً باللغات التالية:

اختبار العنصرية

يَستند إلى دراسة أُجرِيَت في جامعتي ميريلاند وكاليفورنيا سانتا باربرا.

تشمل العنصرية الانحياز أو التعصُّب أو مناصبة العداء لفردٍ ما ذو أصول عرقيةٍ مختلفة عنك. وعلى الرغم من وضوح التعريف آنف الذكر للعنصرية، فقد اختلف الجميع على الأفكار التي تؤدي إلى ظهورها. ومن أجل ذلك، توصَّل الباحثون في جامعتي ميريلاند وكاليفورنيا سانتا باربارا إلى ابتكار اختبار شخصية يقيس مستوى العنصرية لدى الأفراد.

لإجراء اختبار العنصرية، يرجى الإشارة إلى مستوى الموافقة أو المعارضة مع كلٍ من العبارات التالية أدناه.

السؤال 1 الى 20

يحق لسلطات الدول الغربية في ظروفٍ معينة توقيف أصحاب البشرة الملونة والتحقيق معهم بناء على نشاطات لا تثير الشك إن فعلها البيض.

غير موافق
موافق

تابع

تعود ملكية اختبار العنصرية لشركة IDRlabs العالمية. ولقد أُنجِزت النسخة الأصلية من البحث الذي اعتُبِرَ أساساً للاختبار الحالي على أيدي الباحثين Liang، وLi وKim بالتعاون مع جامعتي ميريلاند وكاليفورنيا سانتا باربارا.

كما تم الترويج لاختبار العنصرية IDRlabs عبر الدراسات المنشورة في المجلات العلمية التي خضعت لمراجعة الأقران: Liang، C، T. H.، L. C.، وKim، B. S. K. لعام (2004). استبيان التوتر المتعلق بالعنصرية الأمريكية الآسيوية: التنمية وتحليل الدوافع والدقة والمصداقية. مجلة علم النفس الإرشادي، 51(1)، 103–114، doi: 10.1037/0022-0167.51.1.103 و Loo، C. M.، Fairbank، J.A.، Scurfield، R.M.، Ruch، L. O.، King، D. W.،Adams، L. J.، وChemtob، C. M. لعام (2001). قياس التعرض للعنصرية: تطوير مقياس للضغط المرتبط بالعنصرية العرقية (RRSS) لقدامى المحاربين الأمريكيين في فيتنام من ذوي الأصول الآسيوية والتحقق من مدى مصداقيته. تقييم الآثار النفسية، 13، 503–520.

تضمنت دراسة هؤلاء الباحثين في جزءٍ منها معلومات جُمِعَت من التجارب الواقعية والحياتية لأصحاب البشرة الملونة الوافدين إلى الدول الغربية عامةً وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية. ولا يُعتَبر اختبار العنصرية الأسلوب الوحيد لتحديد مفهوم العنصرية كما لا يدَّعي القائمون على الاختبار بذلك. وهو مُعَدٌ للاستفادة من نتائجه في البحث، وبالتحديد للنخبة من العلماء والباحثين. إن هذا الاختبار مُقدَّمٌ لأهداف تعليمية فقط. IDRlabs واختبار العنصرية من IDRlabs مستقلان عن جميع الباحثين المذكورين أعلاه، والمنظمات والمعاهد التابعة.

كما يعتمد الاختبار على استبيان مُتقَن لتقييم معايشتك الحية للممارسات العنصرية لكونك واحداً من أصحاب البشرة الملونة الذين يقطنون في الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى كل حال، الاختبارات المجانية المنتشرة على الإنترنت إضافةً للاختبارات المُختَصرة كاختبارنا هذا لا تتعدى كونها مؤشراتٍ أولية وهي قاصرةٌ عن الوصول إلى تقييمات دقيقة لواقعك الحالي ونظرتك للعنصرية. وبناء عليه، خُصِّص الاختبار لأهدافٍ تعليمية بحتة.

بصفتنا ناشري اختبار العنصرية المجاني عبر الإنترنت، الذي يتيح لك معرفة مستوى النظرة العنصرية التي تتمتع بها شخصيتك وفقاً للمعايير التي وضعها الباحثون في جامعتي ميريلاند وكاليفورنيا سانتا باربارا، فقد بذلنا قصارى جهدنا لجعله اختباراً موثوقاً ودقيقاً قدر المُستطاع من خلال إخضاعه للضوابط الإحصائية وتحرِّي مصداقيته. ومع ذلك، إن الاختبارات المجانية المُقدمة عبر الإنترنت كهذا الاختبار (اختبار العنصرية) لا تُقدّم تقييماً احترافياً أو توصيات من أي نوع كان، كما أن الاختبار مُقدّمٌ بشفافية تامة. لمزيد من المعلومات حول الاختبار الحالي أو أي اختبار نفسي خاص بنا مُقدم عبر الإنترنت، يرجى الرجوع إلى صفحة شروط الخدمة الخاصة بنا.

لماذا يجب استخدام هذا الاختبار؟

1. مجاني. إن اختبار العنصرية على الإنترنت متوفرٌ مجاناً ويتيح لك معرفة نتيجة اختبارك على هذا الاستبيان النفسي الذي نُشِر في مجلة علم النفس الإرشادي والذي خضع لمراجعة الأقران.

2. الدقة والمصداقية. أثبتت نتائج الاختبار التجريبي وتحليل العوامل دقة اختبار العنصرية هذا. ولقد تم نشر براهين صحته في مجلات علمية ذات مصداقية علمية عالية.

3. يستند إلى دراسة بحثية خضعت لمراجعة الأقران. أعِدَّ هذا الاختبار بالاعتماد على دراسة خضعت لمراجعة الأقران، كما نُشِر على صفحات أشهر المجلات العلمية وألَّفه باحثون مختصون في جامعتي ميريلاند وكاليفورنيا سانتا باربرا.

4. الضوابط الإحصائية. يتم تسجيل درجات الاختبار في قاعدة بيانات لا يتم فيها تحديد هوية المجيبين على الاختبار. كما يتم إجراء تحليل إحصائي للاختبار لضمان أقصى قدر من الدقة والصحة في درجات الاختبار.

5. تم تأليفه على يد خبراء. إن مؤلفي هذا الاختبار المجاني المُقدّم عبر الإنترنت معتمدين في استخدام اختبارات مختلفة لتحديد الشخصية ولديهم خبرة عملية في اختبار الشخصية والحالات النفسية.